Powered By Blogger

الجمعة، 4 أبريل 2008

يامظلومين بالاقوى ياهما

تطالعنا كل يوم الصحف المصرية الرسمية منها و المعارضة بأ نباء عن ارتفاع الأسعارالرهيب و اختفاء العيش من الشارع المصرى الآمر الذى ادى ألى استحالة الحياة بهذا الشكل فى ظل الأجور المتدنية التى يستحيل على اى بنى ادم ان يتحملة و طبعا يستثنى من هذا اصحاب المعالى و اولادهم المولودين و فى فمهم معلقة من الصفيح الصدأ و بقدرة قادر اصبحوا اصحاب مليارت و ذو نفوذ سياسى و جاة و يلقون باحاديثهم التليفزيونيه بان كل شىء تمام و مصر فى خير و امان وليس هناك ما يعكر صفو الحياة سوى هذا الشعب الذى ليس له مقدرة على التكيف مع الأوضاع العالمية متناسيين ان مايحدث فى هذة البلد من صنع ايديهم كل هذا فى ظل قيادة حكومة رشيدة تتبع سياسة الغالى ثمنة فية كل هذا تحت قيادة الدكتور الفذ احمد نظيف او كما اطلقت علية صحف المعارضة احمد طويل نظرا لطولة الفارع بسم الله ماشاء الله و يعتبر اطول رئيس وزراء فى العصور التى مرت فى الحياة السياسية ان لم تخوننى الذاكرة ووقع عليه هذا الأختيار لحكمة وهى انة سوف ينظر الى الشعب المصرى بنظرة فوقية متعالية و بابتسامتة التى يبتسمها فى احلك المواقف حتى و هو يناقش اختفاء رغيف العيش تلك الأبتسامة التى لا تدعوا الى التفائل اكثر من انها تدعوا الى استفذاذ الشعب الشهادة لله ان احمد نظيف انظف رئيس وزراء شهدته الساحه السياسية فى مصر نظرا لما يتمتع بة من طهارة اليد و الراجل عنية مليانة من ايام ما كان وزير للاتصالات ولكن مايعيبة هو مجموعة الوزراء المطلق عليهم المجموعة الأقتصادية و التى يترأسها وزير المالية الذى يؤمن بمبدأ الغالى تمنة فيه و ان نزع النقود من ايدى المصريين عن طريق القوانين الجهنمية للضرائب على الدخل العام و الضرائب العقارية هو السبيل الوحيد لترسيخ مبدأ المواطنه و الأنتماء الا حنانيك ياسيدنا الوزير خلاص مابقاش فى البيت اى حاجة ما اخذتوا كل حاجة على رأى المطرب محمد رشدى رحمة الله عليه وكما اطلقها الراحل عبد الحليم حافظ فقد كان له نظرة ثاقبة عندما تغنا بنار ياحبيى نار و كان يقصد الاسعار و تناسى ما كان يقولة محمد العزبى عندما غنى الغالى يرخص علشان بهية و لكن الغلط هنا ان السيد الوزير و السيد رئيس الوزراء لم يستطيعوا فعل شىء للاسعار لان الست بهية مش موجودة مسافرة فى الخرج بعقد عمل من عقود الخدمة فى المنازل بتاع السيدة وزيرة العمل المبجلة و هم فى انتظار عودتها للسيطرة على الأسعار علشان خاطر عيونها و هم على مبدأ السيدة شادية عندما قالت مكسوفة منك كانت تقصد ان الناس مكسوفين من السادة الوزراء عند مطالبتهم من مدة طويلة ان ينظروا لهم بعين الرضا و توفيق اوضاعهم المعيشية برفع مرتباتهم ولكن كانوا مكسوفين نظرا للظروف الاقتصادية التى تمر بها البلد ولكن على حد تعبير السيد رئيس الوزراء فى الفضائيات ان مصر انطلقت من عنق الزجاجة و اصبحت نمرآ اقتصاديا جديدا لن يوقفها احد طب خلى عندك ابتسامة اكثر تفائل و ارحم الشعب المكسوف اما ثانى المجموعة رجل فاضل يطلق علية وزير التضخم الاجتماعى الذى تضخم على يدية كل شىء فى البلد و اصيب الشعب المصرى بالتخمة من تصريحات سيادتة و خاصة مع السيدة لميس الحديدى التى استضافتة فى برنامجها الشهير و كان وقتها رغيف العيش موجود و لكن كانت مشكلة الوزير نوعية و طريقة خبزة و طريقة بيعة لان السيد الوزير يريد لنا تناول لقمة نظيف لا تلمسها ايدى البشر من اول احضار الدقيق الى تناول الرغيف على السفرة المصرية و ناسى ان 95% من الشعب بياكل على و رقة جرنال مفروشة فى الارض او لو كانوا ميسورين الحال على الطبلية الخشب وفرحنا اخيرا انة هناك انسان سوف يهتم برغيف العيش واطلق وعدة الشهير بان كل شىء سوف يكون تمام بعد 6 اشهر و مرت الايام و كما قالت السيدة ام كلثوم انا فى انتظارك مليت نارى فى ضلوعى و حطيت ايدى على خدى و عديت بالثانية غيابك و لا جيت ياريتك ياسيدى ماجيت الوزارة و كان رغيف العيش بقى على حالة اما الان الرغيف اختفى على ايدك الكريمة و معة الدقيق و القمح و اصبحت الصوامع خاوية على عروشها بسبب سياستك الحكيمة وعندما سائلتة المذيعة الكريمة عن ان هناك اكثر من مليون و نصف مصرى تحت خط الفقر لازم تجد لهم حل او تتخلصوا منهم ابتسم و قال لا هناك اكثر من مليون ونصف و انشاء الله كلنا فى الحكومة بنعمل من اجلهم (على فكرة الحديث موجود فى المحطة الفضائية و ليس فبركة ) مكناش نعرف انة بيخطط للتخلص من الشعب المصرى كلة علشان ازمة الاسكان و المواصلا ت و باقى المشاكل تتحل و يمشوا فى الشوارع و تكون فاضية بلا زحمة بلا قرف شعب تعبان و تاعب الناس معاة 0000اما السيد وزير الأستهزار فهذا حكايتة حكاية ناهيك على انة باع البلد عن طريق الخصرنة و لكن طالعنا بوجة الكريم و قال ان موجة الغلاء و اختفاء رغيف العيش كلها مشاكل مفتعلة للغلوشة على الاستثمار بتاع سيادتة مش بقولكم هذا وزيرا للاستهزار 0000 اما حبيب قلبى و زير الخسارة الداخلية و الخارجية فيكفية فخرا ان رصد الاموال لاستيراد كبد الأوز من بلاد الفرنجة لان اكباد الاوز بتاعة ام ستيتة اللى فى الفيوم ماتنفعش فهى ليست باى اكباد لان لها فعل السحر مثل الفياجرا تماما عملا بالمثل الشعبى يحي العظام و هى رميم لزوم السادة الاكابر المتزوجين حديثا و على كبر و حتى المتزوجين قديما حتى يقوموا بواجباتهم نحو الشعب المصرى على اكمل وجة بدلا من ان يقوم باستيراد اكباد للمرضى المصابين بالكبد الوبائى و يسأل فى ذلك الدكتور وزير الصحة كم عددهم و هو يعلم جيدا ذلك بعد كل ذلك اقول للناس ان الحكومة بعيدة النظر فى سياستها الرشيدة و اطالب كل حكومات العالم بان تاخذ عنها تجربتها الرائدة فى حكم الشعب المصرى و تطبقا عندهم و خاصة اسرائيل و اعتقد حين اذ مشكلة الشعب الفلسطينى سوف تحل و لكن اذا نظرنا الى الموضوع بنظرة علمية بحته و بعيد عن كل ماقيل سابقا لانة موجود فى الجرائد فان سياسة رفع الاسعار سوف تؤدى الى تحسن الصحة العامة للشعب المصرى فنحن نعلم ان زيادة الاكل تؤدى الى مرض السمنه و ما لة من تبعيات من الاصابة بامراض القلب نتيجة ترسيب الكولستيرول و الدهون الثلاثية على جدر الشرايين الداخلية فى عضلة القلب و يصاب الانسان بمرض تصلب الشرايين 0000 كذلك تؤدى الى الاصابة بمرض السكر و ما يؤدية هو الاخر من اثار جانبية من تلف الكلى و تلف الاعصاب الطرفية و فقد البصر 0000 كذلك اصابة اللثة بالتهابات حادة و تسوس الاسنان نتيجة نتيجة كثرة تناول الحلويات ناهيك عن انتشار الاصابة بمرض الكبد الوبائى نظرا لكثرة تناول الاطعمة فى المحلات الخارجية و ذلك نتيجة لتوفر النقود فى ايدى الصغار من ابنائنا 0000 مع الاصابة بمرض النقرس و ما يسببة من الام حادة فى المفاصل و العظام نتيجة لكثرة تناول اللحوم الحمراء 000 و رحمة لامعائنا من عسر الهضم نتيجة كثرة تناول البقوليات مثل الفول و الطعمية و العدس و خلافة 0000كذلك عدم تناول الالبان و منتجاتها الذى قد يصيب الانسان بالحمى القلاعية و المالطية او التيفويد لاقدر الله اليس من اجل هذا كلة لابد من ان ندعوا للحكومة بأطالة فترة حكمها الرشيدة حتى تحافظ على صحتنا و صحة ابنائنا والله احنا شعب مايستاهلش المعروف اللى بيتعمل فية و اهم من هذا كلة هو حل المشكلة السكانية التى طالما تكلمت عنها الست كريمه مختار ا و ماما نونا بح صوتها وحاجة ببلاش كدة هو ابتداع طوابير العيش حيث يقف الرجال و السيدات فى الطوابير على مايقرب من 10 ساعات ثم يعودون الى منازلهم منهوكى القوى يلعنون اليوم اللى اتجوزا فيه و خلفوا فبالطبع ليستطيعون ممارسة اى شىء فى الحياة سوى النوم مثل خروف العيد و تتوقف الحياة عند ذلك و بالتالى يقل التناسل و يقل عدد السكان و تحل المشكلة السكانية اما ترسيخ فكرة المواطنة فكانت نابعة من السيد وزير الصحة حيث انة يعلم ان قلة التغذية تؤدى الى فقر دم حاد و بالتالى يصبح الانسان فى حالة تعب شديد الامر الذى يؤدى بة الى عدم استطاعتة الوقوف على رجلية و دائما جالس اما على الارض او على بسطة سلم بتهم و بالتالى يزيد هذا من التصاقة بارض الوطن و هذا هو مفهوم المواطنة و الانتماء للارض اليست فكرة شيطانية دة الشيطان نفسة مايفكرش فى كدة اقولكم اخر نكتة وصلتنى من صديق عزيز جدا و يمكن يكون قالها للناس كلها بس حقولها غلاسة واحد وجد مصباح علاء الدين فقعد يدعكة حتى يخرج العفريت من و يحللة مشاكلة ساعة تلو الاخرى حتى خرج العفريت منهك القوى و عرقان وقال للمواطن شوبيك لبيك تطلب اية الراجل قالة والنبى عايز بجنية عيش قام بصلة العفريت بنرفزة و قالة حرام عليك خرجتنى من طابور العيش انا واقف من الفجر منك لله ها ها ها ها و فىالنهاية اقول لو بطلنا نحلم نموت و لو بطلنا ناكل نموت بردة و لسة الامانى ممكنة و يجعلة عامر

الثلاثاء، 1 أبريل 2008

دعاء

عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال ( ربى ان لم يكن بك غضبآ عليا فلن ابالى )
صدق رسول الله صلى الله علية وسلم
قال على بن أبى طالب رضى الله عن لوكان الفقر رجلآ لقتلته
و يقول الشعب المصرىشفاة الله وعفاة و اخرجة من محنتة لو كان احمد طويل خبزآ لآكلته
ولسة الامانى ممكنة